close
اشتعل الغضب بداخله، قال اذهبي لمنزل اهلك
قالت وعلى وجهها ابتسامه وهي تدرك ما يعني
انت اهلي وهذا منزلي.
مرت الأزمه ،عاد الود بينهم، كان يقدر ما تعنيه كلمة انت اهلي.
لكن نزاعات الزواج لا تنتهي، زوجها عقله صغير ولا يترك أصغر شيء يمر دون تلميح او اهانه
تشعر انها محاصره، تحت المراقبه دومآ، بداخلها عاطفه جارفه له، تحبه فهو زوجها رغم كل شيء.
لم ترد على إهاناته، ركنت للصمت، لماذا لا تردي سألها؟
انتظر حتي تهداء
لن اهداء قال وطريقتك لا تعجبني