طلع أسد التيلفون ودخل اوضتها مسك اصباعها وفتحه دخل على الرسايل وفتحهم شاف رسالة أحمد طلع من الاوضة بشر وغضب أيان جري وراه وقال: استنى
شده وبصله بشك أسد هو وباصصله: ابن ال**** عايش هو اللي عمل كده في نور.
أيان بصدمه: يا ****
……………………….
يُسر كانت قاعده مع ام حسن كانت يُسر في اوضتها وخايفه عليهم.
فجأة اتطفت أنوار القصر يُسر بخوف: ام حسن
جت تفتح الباب مبيفتحش وسمعت صوت مرعب وكان بيقول بصوت متقطع : يُـ. سـ ـر…. عروستي..
وكانت خطواته قريبه منها وقال: يُسري.
برقت بعينيها وبصت وراها مشافتش حد كانت بتجر الكرسي بخوف تجاه البرنده وقالت: مين هناك…
جه من وراها ونزل لمستواها وقال بهمس في ودنها وقال بغل وحقد وحط إيدها على بُقها وهي شهقت لما بصلها وبص في عينيها تحديدا وكله كان طين ودم وقال: عروستي.
يتبع…
جت تفتح الباب مبيفتحش وسمعت صوت مرعب وكان بيقول بصوت متقطع : يُـ. سـ ـر…. عروستي..
وكانت خطواته قريبه منها وقال: يُسري.
برقت بعينيها وبصت وراها مشافتش حد كانت بتجر الكرسي بخوف تجاه البرنده وقالت: مين هناك…
جه من وراها ونزل لمستواها وقال بهمس في ودنها وقال بغل وحقد وحط إيدها على بُقها وهي شهقت لما بصلها وبص في عينيها تحديدا وكله كان طين ودم وقال: عروستي.
بصتله بصدمه وكان بيضحك ليها والدم نازل على أسنانه كانت دموعها على خدها وفجأة سمعت صوت أم حسن: يُسر، سِت يُسر.
دخلت أم حسن شافتها بتبكي وبتتنفس بقوة وبتقول: هو….. هو… هو
جه النور وقتها وهي كانت بتبكي أم حسن جريت عليها بخوف: مالك يا بنتي مالك
يُسر بدموع ايدها كانت بترتعش وقالت: عااايش… هو.. هو
حضنتها أم حسن بخوف وقالت: اهدي يا بنتي اهو النور رجع.
يُسر بدموع: حتى بصي الطين اللي على الأرض يا أم حسن بصي.
ام حسن بصت للطين وقالت: متخافيش يا ست يُسر المزهرية وقعت بصي
بصت يُسر للمزهرية وفعلا كانت مكسورة
يُسر مسحت دموعها وقالت: انا عايزه انزل تحت مش عايزه اقعد هنا
طلع لفوق عم سعدي ودخل: النور جه يا ست يُسر متخافيش
يُسر بدموع: عايزه انزل تحت.
وقتها سمعت صوت أبوها تحت هو وبيقول: يُسر.. يُسر بنتي.
يُسر بإبتسامة مسحت دموعها وزقت الكرسي: بابا جه
أسد وقتها دخل القصر هو وأيان وقال بإستغراب: جبل الخديوي، وليلى.
ليلى كانت بصالهم بخوف ومنزله راسها
أيان: في إيه
أسد: دلوقتي كلكم هتعرفوا.
طلع على السلم وشال يُسر بين ايده وقال: لازم تعرفي الحقيقة.
يُسر بصتله بإستغراب وهو نزلها على الكرسي وحضنت أبوها شافها حضنته وهو دمعته نزلت ما بين خصلات شعرها.
يُسر بصتله وقالت: بتعيط يا بابا بتعيط ليه، للدرجة دي وحشتك
يُمنى دخلت القصر هي وجليلة وسيليا وأمينه ام أيان وزهره هما وساندينها وقالت بجبرت: ايه اللي جاب القتله
على قصر العشماوي.
يُسر هي وبصاله: محدش قاتل فيهم فاهمه، محدش.
أسد: اسكتي يا أمي.
جبل الخديوي قعد على رجله وركع قدامها
يُسر: يا بابا قوم قوم
مسكت ايده وهو زاح ايدها وقال: سامحيني يا يُسر السنين دي كلها وانا والله ما قسيت عليكِ يا وحديتي، السنين دي كلها حطيتك جوا عيني
يُسر بدموع: بتعمل كده ليه، في ايه يا ماما ساكتين ليه.
أسد راح لعنده وقال: قوم يا جبل الخديوي قوم
جبل قام ووقف جمب ليلى.
أسد نزل لمستواها وقال هو وباصصلها وهي دموعها كانت بتنزل وقال بنبرة صوت باكية: أنتِ مش بنتهم انتِ مش
حفيدة الخديوي، ليلى هي اللي قتلت ابويا امك اللي واقفه ورايا هي اللي قتلت ابويا
يُسر بدموع ضحكت بهستريا: مستحيل… لا مستحيل، مستحيل
أسد مسك ايدها وهز راسه وقالت: اعترفت بكل حاجه هنا.
فتح التسجيلات وكانت سامعه قصة ليلى مع سيف العشماوي وليلى استغربت هي وجبل لما شافوا التسجيلات ويُمنى هبطت ووقعت على الكنبه يُسر كانت بتسمع الكلام ووصلت عند يُسر مش بنتك يا جبل وسمعت وقتها ان