رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان

حسن: مين يُسر… ولا اقولكم يلا هطلع عربيتي من الجراج واجي
أم حسن: يا بنات روحوا مع حسن وانا وعمكُم سعدي هنستقبل اخت الست يُمنى لأنها على وصول.. ابقوا طمنوني على يُسر.
مرام: استقبلي العقارب عبال ما نجي
ام حسن بضحك: اه من لسااانك اه.
طلعوا من القصر ومرام ضحكت وقالت: كِملللللت

 

close

وقفت عربية فخمه ونزلت منها خالت أسد اسمها
(جليلة وبنتها سيليا وابنهم أمير) نزلوا سوا وكانت سيليا لابسه لبس قصير وعامله شعرها الاحمر كيرلي ولابسه فستان سك أبيض وهيلز أحمر وخلعت النضارة وقالت: وااااو مامي كل ده قصر… أمير خلع نضارته وبصلهم وابتسم.
جليلة بإبتسامة: نور اهي تعالوا هي ومرام

 

نور حضنت خالتها وسلمت على أمير وابتسم ليها وسلمت على سيليا.
مرام بإبتسامه قربت منهم ومدت ايدها: اهلا اهلا
مرام على جنب لـ نور: يعييييي شوفي حواجبها
نور نكذتها بضحك وقالت: اسكتي
سيليا: مرات علي صح؟

 

مرام: اه يا حلوه
سيليا: وانا سيليا
مرام: عارفه والله
سيليا: It’s Ok
شوحت بإيدها كده

 

وسابتها ودخلوا القصر
مرام: دي وكمان العقربة بتشوحلي ااااااه، بتشوحلي انا شُفتي….. شُفتيييييييي
نور بزعيق: شُفت شُفت
حسن زمر ليهم بالعربية وقال: يلا
نور بضحك قالت: اطلعي
طلعت نور جمب حسن وقالت مرام من ورا هي وماسكه عمود الاكل وشنطة ملابس ل يُسر: عامله حواجبها بـ إيه

 

امووووت واعرف
حسن بإستغراب: مين دي
نور: سيليا يا عم
حسن: ام شعر أحمر
نور: حالا شفتها انت
حسن بضحك وبانت غمزاته: لا والله بس لمحتها من بعيد

 

مرام: فين حواجبها يبت عملاااهُم
نور: خلاص بقى يا مرام
مرام: مَا العقارب بتبان من الحواجب.
حسن بضحك: والله مصيبة
نور بضحك: سُوق يا عم والله مرام هتودينا ورا الشمس

 

حسن: مانا سايق اهو وبعدين احكولي كل حاجه
نور: اسمع بقى
مرام بضحك: غنيلُه
نور بعصبيه: نفسي في مره تبقي جد
مرام بضحك شاورتلها انها مش هتتكلم تاني
نور هي وباصة لـ حسن: انا وبحكيلك بلاش تبص عليا وتتنح وانبي ركز كده علشان نِوصل سُلام.
حسن ضحك وبص الناحية التانية

 

نور بضحك: انا اللي مش هركز في الكلام وهركز في عيونك.
مرام دخلت بينهم في النُص وقالت: اكادُ من فرط الرومانسية اذوبُ
حسن بصلها وبص لـ نور ضحكوا هما الاتنين وقالوا في نفس واحد: مجنونه
مرام ضحكت وبصتلهم بإبتسامه وحطت ايديها تحت دِقنها.
…………………………….

 

_في ڤيلا أحمد_
كانت الحرب قايمة قاعده برا وأحمد بيشاهد في اوضته بغضب هما ورجالته بيموتوا ورجالة أسد وبنجاب بيكتروا.
أسد كان داخل في نفق وبيجري وكان ماسك مسدس في ايده من التلاته اللي على صدره ومن ورا وفي كل مكان
وطلع على سِلم شكلها غريب وكان فيه باب حديد حط ليه قُنبله ونزل من على السلم وداس على الزرار اتفتح طلع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top