أحمد بضعف: م ستحيـ. ل.
وقع على الأرض وقال حسن: هتموت يا أعور معاك 20 ثانية تعيش فيهم.
أحمد: خرجوهم.
يُسر بدموع: وأنت يا حسن.
حسن غمز ليها وقال: خد مراتك واطلع يا أسد.
أسد كان بيجر في رجله وساند يُسر واصوات عربيات الشرطة برا المستودع كانت وحسن بصلهم وهز راسه.
كانت الشرطة معتقله رجالة أحمد كلهم وحسن كان بعيد عنهم وبص للحقنة وقال: رجالتك تنزل اسلحتها يا أعور.
أحمد شاور ليهم بغضب ينزلوها حسن بحركه سريعه كسر الحُقنه والسائل بتاعها وقع على الأرض وصرخ احمد: اقـ، تلوووووه.
حسن طلع قنبلتين من جيبه ورماهم عليهم وصرخ: وداعًا يا أعوووور.
اتفجر المستودع ورجالة أحمد ضربوا نا*ر على حسن واتف’جر المستودع.
يُسر برا المستودع صرخت: حسننننننن.
أسد شدها ليه وحضنها كانت بتقاوم وتضربه.
نور نزلت من العربية كانت سايقه ووقفت قدام المستودع لما سمعت صرخت يُسر على حسن جريت وشالت الشريط بتاع الشرطه وصرخت: حسنننننننن.
كانت بتجري وشدها واحد من الشرطة وأسد كان ماسك يُسر وكانوا بيصرخوا عليه ونور وقعت في الأرض تبكي
من قهرتها وباب المستودع كان كله حجارة وقعوا تلت حجارات والشرطة كلها شدت الاجزاء والاسلحة كلها كانت موجهه تجاه الباب بتاع المستودع خرج حسن وكان كله تراب وراسه مجروحه رفعت راسها نور بدموع شافته وكان وجهه كله تراب ودم وجريت عليه من فرحتها وكانت دموعها على خدها وصرخت: حسسسسسسن
يُسر حضنت أسد وكانت بتبكي من الفرحة.
حضنته نور حسن واتألم وقال: اه… اه.
نور بدموع حضنته أكتر وهو بادلها الحُضن وجت عربية إسعاف وحطوا حسن على النقالة ونور كانت ماسكه إيده وقال حسن بتعب ومشاغبة: المجنون لا يموتُ أبدًا.
ضحكت نور.
طلع واحد من المستودع من العساكر وطلعوا الجثث وقال: كلهم ماتوا يا حضرة الضابط الأعور ورجالته.
هز راسه الضابط وحطوهم في شُنط سوداء.
يُسر بدموع افتكرت لما شافت حميد وحور في العربية السودا وقالت: حميد، كان معاه حور في العربية.
أسد برق ليها وجري على عربية شرطة وقال: اطلعي.
طلعوا سوا.
وصرخوا العساكر والضُباط: يا حضرة النقيب حضرة النقييييب، الحقوهم وبلغو الدعم.
أسد كان سايق بسرعة رهيبة وصرخ: يا ابن الكـ. ـلب.
مسك الاسلكي وقال: انتباه انتباه لكل الواحدات.
_ايوه يفندم.
أسد: عربية سوداء متجهه تجاه المطار
يُسر هي وبتفتكر: 5283
كمل أسد بلهفه: 5283
كانوا باصيين قدامه في الشاشة وبيبحثوا وقال واحد بلهفه: مطار ال*** يا حضرة النقيب.
أسد: ارسل الدعم فورًا.
فصل أسد وكمل سواقه.
…………………….
بعد مرور ساعة- في المـطار)’.
كان داخل حميد هو وبنته حور كانت بتبكي وهو كان لابس طقية ودخل اداهم جوازات السفر والشاب كان باصصله وقال: ثانية من فضلك.
_هز راسه حميد وحور بصتله ولمحت فاطمه بعيد وبرقت بـِ عينيها وبصت لـ حميد.
أيان شاورلها إنها تسكت وقال: ششش.
حور هزت راسها.
أيان شاور للشاب بتاع جوزات السفر وغمز ليه عرفه الشاب وطلع ورق وقال: ممكن تمضي.
هز راسه حميد وساب إيد حور كان بيمضي.
فاطمه بدموع وصوت واطي شاورتلها بأصابعها إنها تجري: حور.
جريت حور وجريت فاطمه تجاهها.
حميد بغضب لما شاف فاطمه: حوووووووووور.
أيان جري ورا فاطمه وضرب حميد بالرصاصة في رجلة.
الناس كلها كانت بتصرخ وتجري وأسد سمع ضرب النار وجري هو ويُسر ودخلوا الأمن اعتقل حميد وحطوا ليه كلبشات وجت الشرطة والدعم.
فاطمه حضنت حور بدموع وأيان نزل ليهم حضن حور وهي حضنتهم هما الاتنين أسد قام وحضن أيان ويُسر باست راس حور وفاطمه حضنتها طلعوا الخمسه من المطار وحميد قبل ما يركب عربية الشرطة كان واحد جمبه من رجالة الشرطة وبص لسلاحه اللي على جمبه خطفه هو وصرخ: فاااااطمه.
كان هيضرب فاطمه سحبت المسدس من أيان بقوة وكانت أسرع منه وداست على الزناد وهو داس على الزناد