رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان

كان وراهم عربيتين سودا بصت يُسر في المراية واختفت ضحكتها وقالت بخوف: أسد.
أسد بص وراه وقال بزعيق: نزلي راسك.
_هذهِ ليّستْ معركة؛ بلْ هَذا حربٌ مِن أجلكِ.
طلع مس’دسه وبدأ ضرب النار عليهم يُسر مكانتش خايفه كانت منزله راسها وساكته
أسد: سوقي.

 

close

هزت راسها وكانت بتسوق كان بيض’رب عليهم ن’ار وهما خلصو كل الرصاص كانوا بيحطوا في الخزنة بتاعت الرصاص أسد كان بيضرب عليهم يُسر بصت للسقف بتاع العربية وداست على الزرار.
أسد بغضب: يُسر.
هزت راسها برفض وفتحته مدت ايدها وقالت: هات.

 

كان سايق أسد واعطاها الس’لاح وصرخت: مش بعرف اسوق.
مسك الدريكسون وغمز ليها مره واحده لف العربية تجاه العربيتين السود وطلعت من فوق على سطحية العربية كانت بتضرب ن’ار على العربية الاولة وقتلت السواق وضربت في مكان البنزين انفجرت العربية على العربية التانية والاتنين ولعو بالناس اللي فيهم نزلت وهزت راسها ودمعتها نزلت أسد ساق بقوة والعربية اصدرت صوت احتكاكة قوية وساق في اتجاه تاني لكن كانت اللحظة الحاسمه وقفت قدامه عربية تاني ووراه عربية وقفت عربيته في

 

النص واتحاصر يُسر بخوف مسكت المس’دس مكنش فيه رصاص نزلو رجالة حميد ورجالة أحمد الاعور الكل كان موجه اسلحته عليهم جاله اتصال وقتها من رقم غريب فتح تيلفونه وقال: الو
الأعور: أسد، أسد، أسد.
أسد بضحك: وه يا أعور وليك عين تتكلم.

 

أحمد رن عليه مكالمة ڤديو وكانت فيها عائلته في الجنينة بيضحكوا ويفطروا سوا كانت نور ويمنى وحسن ومرام وام حسن والعم سعدي والكل بيفطر وفرحان.
أسد بزعيق واتجمعت الدموع في عيونه: أعوووووووور.
أحمد: سلم نفسك أنت بنت جبل يا أسد الخديوي يا….
وكمل بخبث: تعد الجُثث.

 

قفل التيلفون ويُسر بدموع بصتله وفتحت باب العربية وهو نزل وقربوا منه رجالة أحمد وكانت جميع الأسلحة

محاوطاهُم بصلها أسد ووقفت قدامه هي وبتتحرك بتتجه الاسل’حة معاها أسد حط إيدها ورا راسها على شعرها وسند بجبينه على جبينها وقال: اه يا بنت جبل.
يُسر بدموع: قصتنا لسه منتهتش يا أسد.

 

ربطوا ليهم ايديهم ويُسر بصتله: هنكمل سوا.
أسد هز راسه وقال: بكل تأكيد يا محبوبة القلب.
ربطوا ليهم عيونهم وركبوهم في العربية يُسر كانت بتبكي وسندت براسها على كتف أسد.
أسد: مكنتش خايفه أنتِ وماسكه المس’دس.
يُسر: اتعودت على ضرب النَّـار وأنا وياك يا حضرة النقيب اتعودت على صوت الرصاص قلبي مبقاش يرجف زي كُل

 

مره احنا عايشين وسط اسلحة ورصاص ميتعدش يا أسد.
أسد هز راسه وقال: آسف أنا اللي خليتك وصلتِ لِـ هنا يا يُسر
يُسر هزت راسها برفض وقالت: كفاية إني وصلت لقلبك يا ابن العشمـاوي.
…………………….

 

في قـصر حميـد الشمنـدوري..)’
أيان كان واقف في البرنده بتاعت اوضة الضيوف ومنامش طول الليل طلع منها وفتح الباب بتاع اوضته طلع منها شاف فاطمه في وشه وقريبه منه أوي وكانت بصاله وقالت: أيان.
أيان بصلها وقال: انتو بخير.

 

فاطمه هزت راسها وبصوا تحت كانت حور مع المُربية بتاعتها وجت تتكلم فاطمه فجأة رن حد عليه ڤديو كانت قاعده زهره في الجنينة هي وأُمها أمينة بيفطروا سوا وكانت قناصتين موجهين على قفاهُم والقصر محاصر برجالة حميد ظهر ليه حميد في الڤديو وقال: حبي.
أيان بصدمه كان باصص ليهم وصرخ: يا كلب.

 

فاطمه بخوف لما شافت حور رفعت راسها من صرخات أيان شاورت للداده إنها تاخدها على المطبخ.
_علاوة أننيِّ لَمْ أرىَ روحًا تقتُل عِشقَها، لذلكَ قررتُ أنْ أُحَاربَ فيِّ سبيلكِ.
دخلت هي وحور وأيان بغضب صرخ: عااااارف يا كلـ. ـب لو لمست شعره منهم هقتل’للللك هقتل’ك.
حميد: غلطه واحده منك لو بلغت الدعم أو فريقك هيوصلوا ويكون الوقت إتاخر يا أيان بيه، وتترحم على أمك واختك وتبقى اتقطعت من شجرة وتحس بلذة اليتيم.

 

نزل يجري برا القصر أيان ووراه فاطمه صرخ أيان: انطق يا كلب عايز إيه؟
حميد: حور.
بصله أيان وبص لـ فاطمه صرخت فاطمه: يا كلـ. ـب.
حميد ضحك ضحكة عالية وقال: زوجتي فاطمه، فطوووم.
أيان بغضب جه يتكلم وقفت عربية سودا قدام الباب ونزلوا منها اتنين مس’لحين وقال حميد: العربية لـ بنتي يإما

 

تستلم جثة أمينة وجثة زهره.
فاطمه بدموع بصتله وهزت راسها برفض وصرخت في التيلفون: يا متخلفففف.
كانت بتبكي وأيان بصلها ودموعه نزلت هو وشايف امه وزهره قدامه دخلو القصر وفاطمه بدموع: مستحيل مستحيل اسلمُه بنتي حميد هيإذيها.
أيان كان محتار وهيتجن مسك المزهرية ضربها على الأرض وصرخ: وهيق’تل امي وزهرررره.

 

حور بدموع كانت سامعه الحوار كله فوق ونزلت على السلم وقالت: خليه ياخدني يا ماما.
فاطمه بدموع رفعت راسها ليها هي وأيان وقالت حور: حتى لو اخدني مستحيل هو يإذني صح وحش كبير وبيخوف بس ولا مره ضربني ولا اذاني.
فاطمه بدموع هزت راسها برفض.
أيان راح عندها وحط إيده على شعر فاطمه وبصلها بثبات: اوعدك هنقذها والله وبنتك الليلة هتنام في حضنك.

 

فاطمه بدموع: تعالي نحضر هدومك.
طلعوا سوا وأيان شالها وكانت بتبكي كانوا بيحضروا هدومها وكانت فاطمه بتحضنها وتبوسها وتبكي نزلوا سوا وحور كانت لابسه شنطتها ودموعها على خدها فاطمه كانت بتبكي أكتر وحور كانت ماشية وواحد من رجالة حميد بيصور ليه كانت بتبكي وماشيه وسط الأس’لحة وبتبص لـ فاطمه وتبكي فاطمه كان ماسكها أيان كانت بتصرخ عليها ووقعت في الأرض ودموعها نزلت حور كانت بتمسح دموعها بقفا إيدها وطلعت العربية بتاعت حميد وحطت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top