شهاب مهتمش و نفذ كلام جده و فضل شهرين يبات في المزرعة و يشتغل فيها
و مرضاش يرجع البيت تاني رغم انهم اتحايلوا عليه كتير لكن هو رفض لحد ما قدرت حليمة تخليه يرجع البيت
و دا كان سبب من الأسباب كر”ه حليمة لغزال
رغم ان شهاب مكنش مهتم لكن من وقتها و هو تقريبا
مش بيتحك بغزال عن قرب و هي كانت خايفة منه
مرت السنين كبروا سوا زي الاغراب تقريباً
و فجأه تنصدم
ان مكتوب كتابها عليه من وقت ما كان عندها ١٨سنة و جدها موكلها و هو رغم
انه
كتب كتابه عليها لكن حتى مكنش بيتكلم معها في اي حاجة زي الطبيعي جدا و دا اللي صدمها
كتبوا الكتاب تاني أدام الناس و عملوا الفرح و هي عندها 22سنة
فاقت من شرودها على صوت العربية بتاعته و الغفير بيفتح البوابة ليهم
دخل شهاب و قاسم ركن العربية و نزلوا
غزال وقفت بسرعة و بصتلهم
قاسم :غزال أنتِ لسه صاحية…
غزال بصت لشهاب اللي وقف ادامها
:معرفتش انام… هو حصل ايه