رواية غزالة الشهاب ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

غزالة الشهاب

­ ­ ­ ­ ­

طه بصله بتركيز و ياسر ابتسم و هو بيدخن
-صورها يا طه و ساعتها مش هتقدر ترفع عنيها وسط الخلق و لا حتى أدام نفسها و لا تتكلم مع شهاب
طه اخد نفس عميق بتردد مينكرش ان الفكرة عجبته لكن لو شهاب حس باي حاجة وقتها هيقول على نفسه يا رحمن يا رحيم.

close

 

ياسر :انا قلتلك رأي و أنت حر بس النهاردة زي ما انت بتقول فرصة مش هتتكر و هو موجود عندكم… ادخل خدرها و اعمل اللي انت عايزه
طه بابتسامة:دا انت شيطا’ن.
ياسر :يا جدع مش للدرجة دي

 

طه :أنا هقوم دلوقتي و هشوف ايه الدنيا و اكلمك…
بعد نص ساعة
طه كان عرف أن شهاب وصل لبيت رأفت المنشاوي ابوه… بيت الحسيني كان هادي جدا

 

الغفر قاعدين أدام البوابة يشربوا شاي و بيتكلموا… الجو ليل و ضلمة
طه لف من البيت من ناحية وراء، بص على بلكونة الدور الأول
فكر للحظات و طلع على المواسير
نط في البلكونة، حاول يفتحها من برا بهدوء، دخل و هو بيتسحب البيت هادي جدا و مفيش اي حركة

 

طلع السلم بهدوء وقف أدام أوضة غزال حاول يفتح الباب لكن كان مقفول بالمفتاح اتضايق و وقف يفكر هيعمل ايه معقول هيمشي
طه لنفسه :و بعدين بقا يا غزال…. بس اكيد في حل، شهاب لو كان برا يبقى اكيد يا معه مفتاح الاوضة او سايبه هنا لما يجي و هو معظم الوقت بيكون في المكتب.

 

نزل السلم و راح لاوضة المكتب دخلها و فضل يدور على اي مفتاح ممكن يكون مفتاح اوضتها
طلع بعد شوية و هو معه مفتاحين و يتمنى واحد منهم يكون الأصلي
جرب الاول مفتحش لكن للأسف المفتاح التاني فتح الباب.

 

أبتسم بسعادة و هو بيدخل الاوضة بسرعة و هدوء قفل الباب وراه
قرب من السرير كانت غزال نايمة و متغطية مفيش غير الاباجورة مفتوحة

 

اخد نفس بطئ و هو واقف جانبها و بيبصلها
مد ايده يمررها في شعرها لكن مكنش متوقع أنها تصحى بسرعة كدا
غزال فتحت عنيها بنوم لان نومها خفيف كانت فاكراه شهاب لكن شهقت اول ما شافت طه ادامها

”رواية غزالة الشهاب ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top