ادم:يا واد ياشرس انت دى انتى مراتى يا بت
فاتن: انا بحذرك والا حتندم
ادم: خوفت انا كده يعنى
قامت فاتن بضرب ادم فى منطقة ماتحت الحزام مثل مايطلق علية لاعبى المصارعة ووقع على الارض من شدة الالم
ادم: اه اه ه اه الله يخرب بيتك منك لله ياشيخة ضيعتى مستقبلى
فاتن: احسن انا نبهت عليك وانت الجانى على نفسك
ادم: متجوزة فاتن الحلو منك لله اشوف فيكى يوم
فاتن:هههههههههههههههه
سمع احمدومصطفى الصوت
فاتن: بابا الحق ادم كنا بنتكلم ووقع على الارش فجاة
مصطفى يحاوك كتم ضحكته: مالك يا واد
ادم: مغص يابابا شديد قوى
احمد:اجيبلك دكتور
ادم: لا يا عمى انا كويس
نظر مصطفى الى فاتن: اية اللى انتى لابساه ده يا تونة فين الفستان اللى ندى جابته
فاتن: اصلى يا عمى ادم بيحب يشوفنى كده وهو اللى قالى البس كده انا رايحة انام بقة
ادم: اه يا بنت الكدابة
شورت فاتن الى ادم علامة بمعنى 1:0 ولسه هتشوف بس اصبر عليا
يتبع ……
فى صباح يوم الحنة كان الكل مشغول فى التحضيرات حتى يصير الفرح يليق باسم عائلة البنهاوى كانت فاتن صحيت من النوم وهى فرحانة جدا ان اليوم هو يوم حنتها كانت دائما تسمع البنات دائما يتكلمون عن فرحتهم فى يوم حنتهم كانت دائما تتخيل ما سوف ما تفعل يوم حنتها و يوم زواجها ولكن الواقع ان اليوم هو يوم حنتها على شخص لا تعرف غير انه ابن عمها وراتها مرات قليله فى كل مرة تحدث بينهما مشكله هى سوف تتزوج من شخص كان خاطب قبلها ومما يقال انه يحب خطيبته ولكن الان هى صارت زوجته لقد ظلت كل الليل تفكر فى الامر ولذلك قررت ان لا احد فى الدنيا سوف يخرب سعادتها سوف تفرح لفرحة امها بزواجها وفرحة ابيها واخيها وجدها وجدتها وكل الاشخاص المقربين مناه وبغض النظر على من هو العريس. دخلت ندى على فاتن غرفتها وجدتها تغنى وهى ممسكة بفستان عرسها تتاملاه وتنظر اليها بحب
ندى: خاينة بتخوننى يا تونة وفين فى اوضتى وعلى سريرى
فاتن: اوعى تفهمنى غلط انتى الحب الاول والاخير
ندى: اعترفى يا بت الزفت ادم عمل اية ها