احمد:حزين على ابن أخيه ابنه الثانى
ياسين : حزين لفراق أخيه وصديق عمره
ثريا : هى بالنهاية أم رغم كل ما حدث ولكن إحساس ذنبها أكبر فهى كانت مشتركة فى قتل ابنه وابنته واحفادها
أما فاتن هى الخاسر الأكبر هى خسرت زوجها وحبيبها أبو ابنها كيف تعيش من غيرها كيف تعيش بدون من دق لها قلبها بمن عشقت بمن علمها الحب أن الحياة بدونه موت والموت معه حياة
فى مكان آخر كان يجلس مريض نفسى أو ربما عاقل ولكن ليس له قلب
امجد:هههههههههه منظرك حلو قوى وانت بتموت بس انا مش حخليك تموت دلوقتى لا لازم تتعذب زى ماهى اتعذبت
ادم : انت مش طبيعى انت مجنون
امجد :عارف انت السبب انت مش كان هيحصل كده كان زمانها عايشة دلوقتى معاى
ادم:دى مراتى انا هى ليا انا وبس
امجد : لا لا مش مراتك لا دى مراتى انا وانت اللى خليتنى اموتها لو مكانتش قالتلى انه بتحبك كانت هتكون معاى انا حنتقم منك
ادم : انت بتكلم عن مين
امجد : نهى حب عمرى اللى اخدتوا منى
ادم : انا عمرى فى حياتى ما عرفت حد اسمها نهى
امجد : بتكذب كنت تعرفها وضحكت عليه وخلتها حبتك بس انا اللى كنت بحبه رفضت حبى علشانك فيك اية أزيد منى زيك زيي اشمعن حبتك انت وانا لا
ادم : انت متخلف أن عمرى ما كنت على علاقة غير مع سوزى وبعدها مراتى انا معرفش انت بتكلم على اية اصلا
امجد: قولت ما بحبش الكدب بسببك انا اغتصبتها واقتلتها كان نفسى اغتصب مراتك واقتلتها واحرق قلبك زى ما حرقت قلبى بس انت لاحقتها ولكن انا هحرق قلبها عليك زمانها دلوقتى بتبكى اصلى انا قولتلها انك موت عشان اعرف اعذبك بمزاج وبعدها اقتلك هههههههههههههههههههه
وبعد قليل جاء الشاب الذى يعمل مع امجد
الشاب : باشا يعنى كنت عايز فلوس
امجد : مش بتشبع انا مش اديتك امبارح خد 1000 جنيه ولمدة أسبوع مسمعاكش تقول عايز فلوس فاهم يا حمار
غادر امجد وترك الشاب يسب ويسخط على امجد وأنه لايعيطيه فلوس بالرغم ما فعله لها امجد وانقذها حياته وقت ما كان هو وآدم يتشجاران وأنه ساعد امجد فى ضرب ادم بنار فى ذراعه ثم حمله إلى مكان آخر وإرسال قميص ادم بدمه لعائلته لكى يفكروا انه مات
ادم ينذف الدم من ذراعه وذلك الشاب ربط لها الذراع واعطوه بعض المسكنات وجلب الشاب طبيب مرتزق يفعل اى شى مقابل الفلوس أخرج الرصاص لآدم