ندى: يعنى هتسيبنى انام برة ده عيب على فكرة
ولكن كان يايسن نام وهى اضطرت تنام بجواره بعد انا وضعت بعض المخدات فى الوسط
فى الصباح استيقظت ندى اولا دخلت اخدت حماما وخرجت ومازال يايسين نائم فقربت منه بصوت عالى
ندى: يايسين قوم الفندق بيولع قوم يا ياسين
قام يايسين مفزوعا من النوم وظل يجرى الى الخارج اما ندى ظلت تضحك على منظره وهو يجرى وبعد قليل عاد يايسين
يايسين: بتضحكى عليا انتى قد اللى عملتيه ده
ندى:هههههههههههههههههههههههههه
يايسين: وكمان بتضحكى
ندى: اه منظرك يجنن وانت بتجرى
يايسين: اشوف فيكى يوم قطعت الخلف بسببك
ندى: هههه بس كنت عايزة اصحكيك عشان تقفل سوفينية العزف المنفرد بتاعتك مش بطال شخيير ايه ده
يايسين: وانتى مالك
دخل يايسين الى الحمام وبدل ملابسه وعندما خرج وجد ندى تشغل اغنية ” ناويلك على نيه بس انت اصبر شوية ناويلك على نيه ”
يايسين: ربنا يستر والله خايف على عمرى
اما عند فاتن وادم كان ادم ابلغ جدها محمد قبل السفر انها لن يطلق فاتن ويكمل حياته معاه مما ابسط الجد ولكن ظل قلق على فاتن وبعدها سافر الجد وعائلته عائدين الى اسيوط اما ادم ومصطفى غادروا الى الشركة وثريا الى النادى وكانت فاتن فى المنزل حتى جاءت اليه صفية بهدية وباقة من الورد كانت الهدية عبارة عن طقم الالماس غالى وبعد قليل رن هاتف فاتن
فاتن: ايوة مين معاى
الشخص : عجبتك الهدية
فاتن: انت مين
الشخص: شكل طقم الالماس على رقبتك يجنن ياريتنى كنت مكانه
فاتن: انت مش معقولة
يتبع …..