سالى ومصطفى
وقعدوا يتكلموا مع بعض
فى مكتب مصطفى..
قاعد وبيكلم نفسه وبيقول :
غريبه لا حس ولا خبر
close
وفتح الفيس ودور فى كل صفحاتهم
وشافها فاضيه
مفيش اى اخبار
وقال : هو ايه اللى جرى
المفروض الواد يكون مات
انا بإيدى رميته فى وسط الطريق
واتصل ب سالى بحجه انه
عاوز هدوم ورددت عليه
بكل حب ولا كأن حصل بينهم حاجه
وعرف منها ان كلهم كويسين
قفل معاها وهو مستغرب
.. وبعد مرور اسبوع…
والدنيا فى الڤيلا ماشيه كالعاده
ومصطفى رجع ومكانش عارف ان مها شافته
بس الجديد ان صالح سافر وودع
مراته وطلب من مها
تخلى بالها منها كويس
وكان النهارده اليوم الأول
فى علاج رحمه