وحماته واخو رحمه الوحيد
عايشين ومستقرين فى أمريكا
ومينفعش يعرفوا ان رحمه وقعت
وكمان كان ممكن تتسمم
close
ويبقى السؤال المحير
فى ذهن صالح مين اللى كان عاوز يسمم رحمه
يا ترى
قاصد ولا لأ
ويا ترى حسن الطباخ لى يد
ولا لأ
ولا حد من الڤيلا وحسن مظلوم زى ما قال؟
اسئله كتير فى ذهن صالح
بس بيهرب ومش مصدق نفسه
ان ممكن يكون حد من عيلته مجرم؟؟
صالح خرج على المطبخ وعمل عشا
بإيده لرحمه ومها
وقدمه وبعد ما اتعشوا
واطمن انها اخدت العلاج
وسابهم وطلع على اوضته…
رحمه.. حسن مظلوم وانا واثقه من ده
مها.. عارفه انه مظلوم
وصعبان عليه
بس يا ترى مين
على فكره انتى فى خطر
بس انا مش هسيبك لحد ما تقفى على رجلك
ومها بتتكلم مع رحمه
رحمه نامت منها بعد المسكن
مها قامت وغطتها كويس
ودخلت الداده واطنمت عليها
ولما خرجت الداده
مها نامت جمب رحمه
وقفلت الباب كويس عليهم