close
لحد ما فى يوم مرات عمكم قالت خبر
انها حامل
عبد الرؤوف ثار واتجنن
وطلب منى نتبنى طفل
ومش هيتجوز عليه بس نتبنى طفل واقول انى حامل
مع ان انا مكانش فيا حاجه كانت
مسأله وقت
بس جدكم منه لله كان ظالم
بس الصدفه بقى لما فى يوم مؤمنه
دخلت علينا وقالت إنها حامل
ومحتاجه مساعدتنا
عبد الرؤوف ضحك عليها وقالها
ان الراجل اللى غلطت معاه
هرب منها
وراح لحد بيته وهدده وطلب منه يمشى
خالص وفعلا ده اللى حصل
مؤمنه عرفت كده اتجننت وخافت من الفضيحه
بس عبد الرؤوف ضرب على الحديد
وهو سخن وعرض عليها
ناخد اللى فى بطنها منها
وخدها فى الڤيلا التانيه