رحمه.. اتفضلى
وخرجت سلمى على اوضتها
فى اوضه سالى..
قاعده على السرير بتندب حظها وبتقول
اشمعنى انا مخلفش
close
انا حظى اسود ومنيل
وكلهم بيعايرونى
وكفايه العقربه اللى اسمها سلمى
دى كانت بتقولى انها حامل
وكل عينيها شماته فيه
علشان مخلفتش لحد دلوقتى
اعمل ايه بس
وسى مصطفى ولا فى باله
بس عنده حق ما العيب فيه
ونامت والدموع فى عينها..
= وبعد مرور اسبوعين جو الڤيلا زى ما هو
كله توتر وقلق
فى اوضه سلمى وخالد..
فون خالد رن وسلمى رددت
وكانت المستشفى بس استغربت وقالت مين
سمعت صوت بنت وقالت إنها الممرضه
ومؤمنه فاقت وعاوزه خالد
=قفلت معاها ومسحت الرقم بسرعه
وقالت فى سرها :
**مش لازم خالد يعرف انا هروح اشوف
مؤمنه عاوزه ايه
الفتره دى انا مش عاوزه خالد حاجه توقفه عن
اللى بنعمله لازم كل تبقى تحت ايده
وباوراق وعقود رسميه.