يوسف راح الدولاب وفضل يدور ..هو فين بقيت اللبس
هنا..عندك اهو..استني وقربت اوي وفضلت تشب عشان تجيبو لحد ما الطرحه وقع”ت منها وهي كانت قاصده تعمل كدا شويه وشعرها ووشها بانو
يوسف اول ما شافها فضل مبلم كدا شويه بيتامل في جمالها فعلا قمر…….وشعرها الناعم الجميل جدا
هي بقت مكسوفه من نظراته دي..آسفه…الهدوم من الدولاب وقعت مني
يوسف بتوهان فيها..دنا اللي وقعت
هنا بكسوف شديد..نعم
فاق يوسف كدا..لا ابدا….عادي ولا يهمك…..انتي..زعلانه اني شوفتك دلوقتي
هنا بصت للارض بكسوف..لا عادي…انت بردو من محارمي…..
يوسف بابتسامه..ماشي….بس انتي ..ماشاء الله قمر
هنا اتكسفت اوي اول مره حد يبصلها كدا بالنظره دي واول مره تسمع كدا من حد
يوسف حس بكسوفها..طب خلاص..انا هاخد اللبس دا وهروح اوضتي بقا
هنا بابتسامه..ماشي
يوسف لنفسه..مخبيه عليا الابتسامة الجميله دي….وسابها وخرج وهي بقت مكسوفه اوي بس مبسوطه
راح هو لبس وخرج تاني من الاوضه نده عليها
هنا خرجت كدا وكانت لابسه بجامه بيضا وعليها كرتون ..نعم
يوسف كان منتظر خروجها بالنقاب بس اتبسط اوي انها عملت كدا لانها كدا بدأت تثق فيه
يوسف..تعالي أقعدي هنا…واقفه لي….راحت قعدت جنبو
يوسف..انا مسافر بكرا القاهره
هنا وشها اتقلب وزعلت اوي..اي…مسافر…لا متسافرش