حسين ….. راجل فى الأربعين من عمرة وسيم جدا وبيشتغل مدرس تاريخ ووارث فلوس واراضى كتير من ابوة ويبقى ابن عم والد أمورة ، والعمر جرى بيه وهو رافض الجواز لسب ما ومحدش يعرف هو رافض الجواز ليه ، مع
close
ان اى ست او بنت تتمنى انها تتجوزة، وجنتل اوى وعنده عربيه اخر موديل ومثقف كمان وبيحب أمورة وبيعتبرها بنته وشايف فيها دكتورة للمستقبل ، علشان كدة كان ديما بيساعدها فى دروسها ويصرف عليها لان والد أمورة مش شايف ان تعليم البنت ليه اى لازمه
وبعد شويه بيوصل حسين عند بيت والد أمورة ومن الشباك بتشوفه مرات ابوها وتقول
ابو أمورة، الحق تلاقى بنتك الحلوه كلمت حسين ابن عمك وتلاقيه جاى يشتمك، باقولك ايه اجمد كدة وبلاش تخليه يمشى كلامه عليك زى كل مرة ، البنت بنتنا، يروح هو يشوف نفسه ويتجوز بدال ما قطر الجواز والخلفه