حسين مش مهتم بكلام مرات الاب ، ونادى على أمورة اللى جريت عليه واستخبت ورا ظهرة وقالت
جدو حسين انا خايفه مرات ابويا بتقول ان العريس زمانه جاى
مرات الاب
ايوة يا حبيبتى يلا بقى الحقى البسى المعلم عضمه الجزار على سن ورمح جايب الماذون وجاى فى السكه
close
حسين
انا قولت مفيش عضمه ولا زفت ومفيش جواز
ولسه الحوار مستمر وفجأه بيدخل المعلم عضمه الجزار بكرشه قدامه مترين وشايل كام قفص مانجه على تفاح ، مرات ابوها بتزغرط ولسه أمورة ماسكه فى ايد جدو حسين وبتعيط
والد أمورة
اهلا اهلا بالعريس اتفضل يا مولانا اتكتب الكتاب ، ولعلمك البت لسه ١٧ سنه شوف هتحلها ازاى دى
الماذون