وظل يحاول أن أستعيد وعيي ولكن كل محاولاته
close
فشلت فأخذني بين أحضانه كاد أن يعتصرني بداخله
وظل يداعب شعري وانتظر أن استفيق
وبعد بعضٍ من الوقت فتحت عيوني حسيت كأن بحلم
غمضت عيوني تاني لكن ف الوقت دا فوقت لنفسي
وعرفت ان دي حقيقة مش حلم
بعدت عن سليم بسرعة وبدأت أظبط ملابسي وشعري
بكل توتر وقلق ، كنت بحاول أهرب من نظراته لي
لكن لقيته بيقرب مني تاني وقال :
اهدي عشان محدش يحس بتوترك دا ، وسألني :