دخلتهم ، أنت مش أقل من أي عروسة ، أنت أحلي من
كل عرايس الدنيا
غزل أصبح وجهها محمرًا من الخجل ولا تستطيع النظر له
صعد سليم السلم وهو يحمل غزل ويتفحص ملامحها
close
وقبل أن يقترب من باب بيته قَبَلها قُبلة رقيقة وخفيفة
علي شفايفها مما زاد خجل غزل أكثر و أكثر
اقترب سليم من بيته ف أنزل غزل بهدوء ورقة وهو
يقترب منها حتي لا يفصل بينها إلا أنفاسهم مما زاد
توتر غزل ، احتضنها سليم واقترب من أذنها وقال
بهمس وصوت مبحوح اخترق كيان غزل : أنا مبقتش
قادر استني لحد م يتقفل علينا باب واحد
ارتعشت غزل وأصبح جسدها كالثلج
شَعُرَ بها سليم فقال لها : اهدي اهدي متخافيش
يالا بينا ندخل
فتح سليم البيت وكادت غزل أن تدخل لكن سليم