ابتسم والد غزل عندما شَعُرَ ب أنها تشعر به
ثم تركها وخرج
ولكن غزل شَعُرَت ب ابتعاد والدها عنها ورجع لها
حزنها وخوفها من ابتعاد والدها عنها
close
وظلت تتذكر ما مضي …..
Flash back……….
” المرة الأولي لها في بيت سليم بعد أن تزوجها ”
أخذها سليم للبيت وقبل أن يصعدا السُلَم توقف سليم
وقال : لااااا أنت مش هتطلعي ع السلم كدا
غزل : أومال هطلع ازاي ؟!!
اقترب منها سليم بسرعة وحملها بين يديه
غزل باندهاش وكسوف : اعاااا نزلني ياسليم عيب كدا
حد يشوفنا
سليم : وايه يعني لما يشفونا أنت خلاص بقيتي مراتي
محدش يقدر يقول علينا كلمة
وبعدين أنت عروسة وأي عروسة جوزها بيشيلها ليلة