اسد بحده : وانا مش مكرر كلامي مرتين
ليان قعدت وخلصت فطورها وقامت علي اوضتها علي طول
وأسد خلص اكله وباس راس أمه واتجه نحو شركته ولكن اسد لم يعلم بالمفاجاه التي تنتظره في الشركه
اسد ركب عربيته وذهب للشركه
بعد كده قصيره
اسد وصل الشركه ولما وصل لقي الكل في نشاط غريب
اسد دخل مكتبه واتفاجا باللي منتظره أو منتظراه وهنشوف البارت الجاي اي هيا المفاجاه
اسد اتجه للشركه وكانت الشركه نشيطه جدا وكل منهم يؤدي عمله بإخلاص وجد وكلهم فرحانين اسد استغرب النشاط والفرحه المفاجئه دي ولكنه لم يعلم من ينتظره في الداخل
اسد فتح باب مكتبه ورأي ملاك بالداخل فاستغرب أن هيا هنا وبالأخص هيا قالتله انا مش هاجي الشركه دي تاني
اسد باستغراب : بتعملي اي هنا يا ملاك
ملاك:اي حضرتك مستغرب قووي كده لي
انا بس جايه اقولك حاجه مهمه قبل ما امشي خالص
اسد باستغراب من كلامها : قصدك اي قبل ما تمشي خالص دي
ملاك :حاضر هقولك
انا مسافره ومش راجعه تاني هنا وانا في حد بحبه وهوا منتظرني في البلد اللي انا مسافره عليها انا اسفه في بنات كتيره بتحبك شوف واحده تانيه غيري وسابته ومشيت وهيا كاتمه دموعها
اسد لسه واقف مصدوم من الكلام وان هيا بتحب حد تاني غيره وبعد كده فاق من صدمته علشان يلحقها ولحقها وهيا لسه كانت خارجه من باب مكتبه
اسد :استني