بصو هما التلاتة من الشباك وكان سالم ويوسف بيرقصو بالعصيان واتفاجأت ورد بسالم واقف مع بنت بعيد شوية عن الرجالة وبيتكلمو،، قلبها اتقبض وعنيها دمعت ومسكت ايد حنين
حنين بتوتر/ متجلجيش يا ورد،، تلاجيها بنتة من البلد بتسأل علي مكان الحريم ولا حاچة
ورد بحزن/ جلبي بيجولي انها البنتة اللي عاشجها سالم ،، هو جالي اكده ياحنين
حنين بحزن/ يا ورد متكبريش الموضوع،، وبعدين ايه اللي هيچبها اهنه بس
شوية البنت اللي كان سالم واقف معاها مشيت وسالم لف وكان راجع تاني بس عينه جت في عيون ورد و ورد سابته ودخلت بهدوء واتقابلت مع رباب
رباب بسخرية / كانك كنتي مفكرة انه هيعشجك،، لا يا حبيبتي،، سالم جلبه مشغول بالمصراوية اللي عاشجها ،، ومرضاش يتچوز من زمان عشانها،، كان عنده امل تبجي ليه ،، بصي علي جدك يا يا سلفتي ههههههه
ورد بصتلها ببرود وسابتها ومشيت،، بس من جواها قلبها مقسوم نصين،، اول ما خرجت من القوضة بقت تجري وفجأة خبطت في سالم…….
يتبع…