ببهية بغيظ / سحرتله بت فاتن،، الواد مكنش طايجها،، ايه اللي چرا
رباب لنفسها/ ماشي يا ورد،، ياني يانتي اهنه
………………………………………..
بليل كان الحريم كلهم متجمعين بيباركو في بيت العمدة منصور وكانت قاعدة شهد مكسوفة لانها متعرفش حد
اما ورد فكانت قمر وكانت مستنية تشوف سالم هيقؤل ايه لما يشوفها بعد ما سمعت كلام شهد ولبست فستان من بتوعها وحطت ميكب خفيف
شهد بهمس / وورد الحقيني، الستات دول بيبصولي اوي وانا مكسوفة ومش عارفة اعمل ايه
ورد بضحك/ لا ده العادي احنا عندينا اهنه بنحبو الافراح عشان نتفرج عالعروسة واهو ناخد فكرة
حنين بضحك/ شايفين رباب بتبصلنا بغيظ كيف،، حاسة انها هتاكلنا بعنيها
ورد بسخرية/ولا مرت عمي،، هاين عليها تيچي تچيبني من شعري
شوية وسمعو ضر*ب نار وزغاريط عرفو ان اتكتب الكتاب وده بعد ما وكلت شهد منصور وبقي وكيلها وكتب كتابها علي صالح
ورد بفرحة / تيچو نتفرج
حنين بحماس /ااه يلا