حنين / ورد،، ابتسمي يا خيتي،، الحريم بتبص عليكي،، باين عليكي انك مغصوبة واكده الناس هتتحدت
ورد بحزن / سالم مفكرني كنت ههرب مع عشيجي يا حنين،، شوفتي بيفكر فيا كيف،، للدرچادي اني رخ*يصة،، ولا عشان مليش حد يدافع عني
حنين بحزن /خلاص يا ورد،، وانتي مبجتيش لحالك،، انتي بجيتي مرت سالم كبير الدار والبلد كلها،، انتي بس حاولي جربي منه،، ولازمن تخبريه الحجيجة يا ورد،، عشان صورتك تتغير جدامه
ابتسمت ورد بسخرية / تفتكري حتي لو جولتله،، هيصدجني،، ولا هيكر*هني اكتر
حنين / مش مهم،، المهم انه يعرف الحجيجة،، وانك اشرف بت في الدنيا يا جلبي
ورد سرحت في كلام حنين وبقت تفكر في حياتها مع سالم ،،
اما برة فكانت واقفة قدام البيت شهد بتتفرج عالخيل وهو بيرقص بانبهار لانها حاجة جديدة عليها وكانت بتبتسم بسرحان في حلاوة الفرح الصعيدي وانتبهت بفزع علي صوت صالح اللي بيزعقلها
صالح / انتي مين يا بت انتي،، وكيف تجفي اهنه عند الرچالة،، ايه مفيش حيا
شهد بصتله بغضب / انت مين عشان تزعقلي كدة،، ثم انا واقفة في بيتك عشان تقؤلي اقف ومقفش
يوسف شافهم وقرب بسرعة عليهم