يُسر: اوف ياه هو نفس الفديوا
أيان بيأس: وايه العمل
جه يطلع الفلاشه ويُسر كانت باصه بعد ما دخل ابوها وصرخ وقام
صرخت يُسر: استنننننننى.
بصت كويس وقالت: كبر المقطع ده كبره، كبره.
أيان كان بيكبره وبصت في شباك المعمل كان واقف المُهرج وباصص من الشباك وابو يُسر جوا واقف
يُسر بصدمه شاورت على المُهرج وقالت: ده الفديوا الحقيقي يعني بابا مقتلش حد، والفديوا اللي معاك مش كامل.
أيان بص كويس وبرق ليها وقال: ده الدليل
يُسر بدموع من الفرحه حضنت أيان وصرختتتت: مبروووووك لينا
أيان بفرحه ضمّ عليها وبادلها الحُضن وقال: ااااه يا بت جبل والله وبراءة.
كانت فرحانه ودمعتها نزلت مسحتها بسرعة وادركت يُسر ان ده غلط وبعدت عنه وهو بصلها وابتسم وقالت هي
وبتشيل الفلاشه وقفلت اللاب توب: احنا لازم نوريه لـِ أسد وبكده اثبت ان بابا مش هو القاتل.
أيان: استني.. استني بتقولي انك لقتيها في خزنة العيله ازاي والخزنه الكل بيفتحها مسألوش نفسهم يشوفوا ايه جواها اكيد شافوا.
يُسر: ده اللي محيرني بس دلوقتي هروح لأسد تمام وهعرفه ان بابا مش هو اللي قتل ابوه وبعدين نعرف الفلاشه
دي كانت محطوطه ليه في الخزنه ونعرف مين اللي قتله.
أيان هز راسه بتفهم وقال: هوصلك.
يُسر بإبتسامة: هاخد تاكسي بلاش انتَ، انا مش ناقصه تضربوا بعض تاني .
أيان هز راسه وقال برفض: هوصلك يا يُسر يعني هوصلك، انا واسد متعودين على الضرب مش حاجه جديدة
يعني، وهوصلك يلا.
كان ماشي قدامها ويُسر سكتت وبصتله: أيان أنتَ حبيتني ليه؟
يتبع…