هزت راسها يُسر وقالت: ممكن اطلع عليه.
سعدي: بس مش هتخافي
يُسر: لا أنا متعوده عندينا في السرايا الحصانه بتاعتي وانا مشتاقه ليها خلي الشوق يزول مع Black فضلا
هز راسه العم حسن وقال: تعالي
طلعت يُسر عليه وقالت بإبتسامة: وريني مهارتك يا بطل.
كانت فرحانه هو وبيجري بيها وهي سايقاه وبتقول: اسرع يا بلااااك.
ولفت بيه القصر كله
وكان بيجري ويتنطط وهي فرحانه وبتضحك وبتقول: اجمل Black يلاااا يبطل
كانت بتلمس عليه وفرحانه وقتها دخل أسد بعربيته القصر وشافها هي وراكبه عليه وبتجري بيه وشعرها بيتطاير
مع الهوا وفرحانه هي وبتكلم الحصان ورفع بيها
أسد شافها لما رفع بيها وقال: بلااااااك
الحصان وقف لما سمع صوته وعمل صوت صهيل جامد هي ضحكتها اختفت لما لقيته جاي عليها بعصبيه وقال: انزلي.
يُسر بغضب: ليه
أسد بفقدان صبر: انزلي يا يُسر
يُسر بغضب: نازله اهو يعني مكنش لازم انك تصرخ و…..
حطت رجلها على السرج اتفك وصرخت: اااااااه
مسكها أسد ووقعت في حضنه وكانت مكلبشه في رقبته ومغمضة عينيها مشي في القصر هو وشايلها وقال: طول مانتِ متعرفيش ركوب الخيل بتحشري مناخيرك الكبيرة دي ليه
يُسر بزعيق: انا معايا حصان فاهم وبعدين انت مالك، وعدين مناخيري صغيرة فاااهم.