بعـد مُـرور سنـتيّن في المساء- قصر العشماوي..)’
بعنوان- HAPPY BIRTHDAY “.
كانت الجنينة مزينة بالورد والبلالين والالعاب والجيران وأطفالهُم.
كانوا كلهم في الجنينة واقفين العائلة كلها وكانوا لابسين طرابيش اولهُم جبل الخديوي واقف وساند على عصايه والعم سعدي وام حسن ويُمنى وجليلة وأمينة وزهره كانت فاطمه واقفه وجمبيها حور وأيان ماسك إيدها وفاطمه كانت حامل منه بعد زواجهُم.
سيليا كانت قاعده وشايلة بنتها “ليان” ومُهاب كان فرحان بيها وشالها وقال: حبيبة بابا.
كان بيلعب معاها وجليلة وأمير فرحانين بيها كانت سيليا باصة لـ مُهاب وفرحانه وعيونها دمعت.
جت يُمنى مسكت المايك: إحم، إحم من فضلكم دقيقة
وقالت بفرحة ورفعت إيدها: رحبوا بـ عيد مولد الأميران والأميرة.
طلعت مرام بضحك وكانت مبتسمه هي وشايلة إبنها “سيف”
ووراها يُسر وأسد كانوا شايلين بنتهم “ليلى” التي كانت نُسخه مصغرة من يُسر كانت عيونها زرقا وشعرها الاصفر الجميل الطويل الذي يغطي ضهرها وكان فيها خدود حمراوية وكانت سُكرة كانت لابسه فُستان أحمر تُل كله وفي
فيونكه كبيره ورا ضهرها ويُسر كانت لابسه فستان ستان أحمر.
ووراهُم حسن ونور كانوا شايلين إبنهُم “خالد”
جُم وقربوا على الطربيزه كان فيها تلت كيك كبيرة وكل طفل عليها صورته إبن مرام شغال يلاغي ويقول: بابا…. بابا….