حميد بغضب لما شاف فاطمه: حوووووووووور.
أيان جري ورا فاطمه وضرب حميد بالرصاصة في رجلة.
الناس كلها كانت بتصرخ وتجري وأسد سمع ضرب النار وجري هو ويُسر ودخلوا الأمن اعتقل حميد وحطوا ليه كلبشات وجت الشرطة والدعم.
فاطمه حضنت حور بدموع وأيان نزل ليهم حضن حور وهي حضنتهم هما الاتنين أسد قام وحضن أيان ويُسر باست راس حور وفاطمه حضنتها طلعوا الخمسه من المطار وحميد قبل ما يركب عربية الشرطة كان واحد جمبه من رجالة الشرطة وبص لسلاحه اللي على جمبه خطفه هو وصرخ: فاااااطمه.
كان هيضرب فاطمه سحبت المسدس من أيان بقوة وكانت أسرع منه وداست على الزناد وهو داس على الزناد
الرصاصة جت في راسه وتم اغتياله من فريق الدعم قتلوه تماما والرصاصة بتاعته خدشت كتف فاطمه صرخت وقالت: اااااه.
أيان خلع جاكيته وحطه على كتفها وقال: فاطمه….. فاطمه
يُسر حضنتها
فاطمه كانت باصه لـ حميد وافتكرت معاه كل ايامها الحلوه والوحشة وكانت دموعها بتنزل ومش سامعه صراخ أيان ويُسر عليها والصورة بتشبر قُدامها وقعت اغمى عليها وحضنها أيان بخوف ودمعته نزلت على خدها.
حور بدموع بصتلهم ووقعت منها عروستها.
…………………