عليها ووقعت في الأرض ودموعها نزلت حور كانت بتمسح دموعها بقفا إيدها وطلعت العربية بتاعت حميد وحطت شنطتها جمبيها وكانت باصه من القزاز وبتبكي فاطمه بدموع: حوووور.
زاحت أيان بعيد وجريت ورا العربية كانت بتجري ورجلها الشمال بتترعش وقعت على الأرض والعربية مشيت أيان حضنها وكانت بتبكي وقال: ششششش.
قامت فاطمه بدموع وأيان كان ساندها وصرخ في رجالته: ابعتو دعم على القصر وبلغو الشرطة والدعم.
_امرك يا فندم.
اغلبيتهم طلعوا عربياتهم وأيان بصلها وفتح عربيته ودخلت فاطمه ربط ليها حزام الأمان وطلع جمبيها مسحت دموعها وقال: خليكِ قوية هننقذ حور اوعدك بنتك هتكون الليلة معاكِ.
فتح تيلفونه واكان عليه جهاز تعقب لـ تيلفون فاطمه اللي حطوه في شنطة حور بتاعت الهدوم لفه أيان في هدومها وقفل السوسته.
هزت راسها ومسحت دموعها وربطت شعرها لفوق وهو كان سايق.
وباصه في جعاز التعقب وبتقول: استحملي يا حور.
…………………..
بعد عِدة ساعات…)’
يُمنى بدموع هي وبتضرب على رجليها: اه يا أسد يبني آه
وامينة جمبيها كانت بتبكي زهره كانت واقفه بتحاول توصل لحد حسن أو أيان.
كانوا كلهم قاعدين واتجمعوا في قصر العشماوي ونور بتبكي ورايحه جاية ومرام باست على راس حماتها يُمنى العشماوي وحضنتها والقصر كُله كان مُحاصر بـ الشرطة والدعم
……………………
لمحتُ طيفَ حُبكِ، فقررتُ أنْ ألحقَ بيكِ.
في المستودع..)’
أسد كانوا رابطينه بسلسلة متعلق في السقف وكان واقف على تلت أحجار تلج كان حافي ويُسر كانت مربوطه في الأرض بحبل في إيدها وكانت فاقده الوعي قامت فجأة وفتحت عيونها شافت أسد قدامها الصورة كانت مشبرة دموعها نزلت وقالت: أسد؟!