طلعوا من الباب الخلفي وأيان كان واقف صفر ليهم وجريوا عليه وطلعوا عربيته.
أيان بضحك: بالله عليكم في عروسه وعريس يهربوا يوم فرحهم.
حسن: حكم القوي بقى، ده يُمنى بنفسها كانت قتلتني لو سمعت.
أيان: والبغل أمير.
نور بضحك: هينام في الحمام.
ضحكوا سوا وساق أيان متجهًا للقاعة.
مالت على كتفها وهو كان فرحان حسن وباصص ليها.
………………….
فِـي الـقَـاعـة..) ”
كانت قاعده سيليا على الكُرسي بتاع المأذون لوحدها ويُمنى كانت بترن على أسد وجليلة مِتوترة رايحه جاية سيليا كانت على أعصابها وبطنها وجعتها مِن الألم.
كانت الناس بتسأل على أسد وعدت ساعة من ساعة من الوقت الناس بدأت تمشي فجأة وقفت عربية أسد ونزل منها كان لابس بدلته وقالت يُمنى بصوت عالي وبفرحه: دقوا على الطُبول وصل العريس.
دخل أسد سلم على يُمنى قدام الناس وباس راسها ودخل قعد جمبيها وقالت: اتأخرت ليه.
أسد: اديني جيت أهو.
كانت فرحانه والمأذون قعد كان الكل مركز معاهُم.
ووقفت عربية أيان ونزل هو وبعد عن الطريق دخل حسن وفي إيده نور الناس كلها بقيت تهمس والصحافة تصور أسد لما شافهم ضحك ونزل راسه لتحت وقال: يا عفو الله.
يُمنى شافت الناس مركزه معاهم وقامت فجأة بتلف وقالت بصدمه: نور… و.. و حسـ. ـن.