في المساء-قصر العشماوي..)”
سيليا كانت فرحانه وبيلبسوها الجزمة بعد ما لبست الفستان كان عاري عند الصَدر ومن ورا عند ضهرها وشعرها كان نازل من خصلات قليلة وكانت لابسه تاج كانت رقيقة أوي.
دخلت جليلة وحضنتها: أنا فرحانه أوي ياماما اخيرًا أنا وأسد بجد؟!
close
كانت دمعتها نزلت وقالت أمها: ششش امسحي دموعك يا بنتي يلا العربية مستنينكم تحت القاعة واو بجد خرافية.
سيليا: اومال مش أسد العشماوي، ده ومعاه يعمل أكتر مِن كده.
جليلة: طيب يلا.
نزلوا سوا ووقفوا تحت وقالت سيليا: هو أسد لحد دلوقتي مجاش.
يُمنى: برن عليه أهو محدش بيرد.
سيليا بإبتسامة: بعت رسالة.
كان محتواها “امشوا على القاعة انتوا وأنا هكون هِناك”.
جليلة سمعتها وهزت راسها وقالت: اومال نور فين.
أمير هو وداخل من القصر: عروستي فين يا خالتي.
أمير: فوق يبني.
أمير: خلاص رُوحوا انتوا وأنا هجيبها ونجي.