أسد هز براسه وطلع من الباب سيليا نزلت تجري كانت لابسه بنطلون جينز بيج واسع وجاكيت بيچ طويل وعامله شعرها كحكه عاليه نازل منه خصلات وتي شيرت أبيض قصير مبين بطنها وكانت حاطه روچ أحمر فاقع وقالت: جاهزه
بصلها أسد وتجاهلها وقال: على العربية.
جليلة بغضب كانت بتشاورلها تمسح الروچ سيليا شاورتلها وعملت ليها قلب وقالت:لا وبعدين بحبك.
ادتها بوسة وضحكت جليلة هي وبتشرب الشاي.
طلعت ورا أسد وفتح ليها العربية طلعت جمبه وهو طلع جمبيها وساق وقالت: ساكت ليه.
أسد هو وبيسوق وتفكيره كله كان في الحمل وقال: سيليا.
سيليا هي وبصاله: ها.
أسد: هنطلع على المستشفى الأول.
سيليا بإستغراب: بخصوص الحمل؟
هز راسه وبصلها وهي هزت راسها وقالت: معنديش مانع.
كان سايق ووصل للمستشفى نزلوا سوا وقالت: بس أنت مش آخد معاد.
أسد: قِسم النساء والتوليد فين.
سيليا: معرفش.
أسد: يبقى تسكتي لحد ما ندخل الأوضة.
سيليا أشارت أنها مش هتتكلم ودخلت وراه سأل أسد وطلع في الأسانسير طلعوا منه وهي داخت مسكت إيده وقالت: أسد.