كان باصص للسقف وبيفكر يعمل إيه في يُسر وبصلها بهدوء كان متنح في ملامحها البريئة وجمالها ونام
تاني يوم الصُبح اتقلب أسد وكانت الساعه ٧ صحي بص على السرير مشافهاش قام بسرعه وعدى دق على الباب بتاع الحمام مكنش سامع رد: يُسر يُسر انتِ جوه افتحي، يُسر افتحي
خاف تعمل في نفسها حاجه وافتكر ايديها: يُسر افتحي هكسر الباب
اتخض وفتحه ملقيهاش: لالا
يُسر فينك
لمح ورقه في الاوضه اخدها كان مكتوب فيها.
يتبع…
خاف تعمل في نفسها حاجه وافتكر ايديها: يُسر افتحي هكسر الباب
اتخض وفتحه ملقيهاش: لالا
يُسر فينك
لمح ورقه في الاوضه اخدها كان مكتوب فيها.
(أنا آسفه اني ازعجتكم وسببت ليكم وجع دماغ سامحني يا حضرة النقيب انا مش محتاجة مساعدتك متدورش عليا تاني دول اهلي مش هيأذوني معاملتكم كانت كلها خير وانا بشكركم يا حضرة النقيب وزي ما قُلت أرض الله واسعه يعني مش هتفضلي هنا كتير وانا بعتذرلك مرة تانية سامحني ……يُسر)
أسد مسك شعره وقال: اه منك يا اسد اه.