ابوه: حاضر يبني
أحمد بضحك: ابنك ههههه ابنك انت خدام انت وهي وكانت استعارة ليكم انكم تبقوا امي وابويا وخلصت الاستعارة… خشوا جوه ولا حابين تموتوا خشوووووا.
امه: حاضر يا بيه حاضر
دخلوا في اوضة نزلوا ليها بسلالم وقفل عليهم أحمد وطلع فوق وراح عند الباب بتاعُه وفتحُه شاف الحُراس كلهُم قاعدين وقال: استعدوا نفذوا الخطة يلا.
وقال هو وبيضحك بعد ما دخل: اجمل استقبال لإبن العشماوي.
وصلوا عند الڤيلا بتاعت أحمد ونزلوا بنجاب شاورلُهم يحاوطوا الڤيلا وهو كان متسلح ونزل هو ورجاله وراه وقدامُه بنجاب شك ان فيه حاجه غلط وقال: ارجعوا لورا ارجعوا… لك عم قووووول ارجعوااااا
واحد داس على لغم من رجالته وعدى انفجر هو والرجاله وبنجاب طار في الهوى اتخبط على الارض كانت الدنيا كُلها دخانه
أحمد من جوه كان قاعد على السرير بيلوي في رقبته وقال: وبدأنا يا أسد العشماوي
اتفتح باب الڤيلا وطلعوا رجالة أحمد وهاجموا رجاله بنجاب
بنجاب قام بتعب وكان وشه فيه دم واتدارى ورا عربية كانت رجالة بنجاب بتجاهم وتزيد وأحمد متعصب هو وباصص للشاشة في الكاميرات وكانوا بيضربوا على بعض نار.
………………….
(في قصر أيان)
زهرة وقفت هي وأيان نزلوا من عربيتها وقالت: تلاقيها ماما هتنفخنا والله ده لما سمعت امبارح اننا هنبيت هناك شوية وكانت هتدعي على يُسر بالموت….
أيان: تلاقيها قالت وقعتكم بت جبل الخديوي، بت في يوم وليلة تأثر على ابني، اخدتكم مني واخوكي عقله طار بيها
الاهبل والكلام الفاضي ده.
زهرة بضحك: حافظ الموشح ده انت..
أيان: اومااال.