اللي من جوه أبيض والتاني صور وشه وقفل الفديوا
طبع صورته وحطها على اللوحة واترمى على السرير بتاعُه
رن على واحد عجوز مافيا اسمه ” بنجاب ” وكان خليجي.
أسد: بنجاب
بنجاب: هلا شيطان هلا.
أسد: محتاجك في مهمة
بنجاب: أبشر.
أسد: هبعتلك صورة واحد مُلثم عايزك تعرفهولي مين
بعته ليه وقال: ها
بنجاب: شيطان رح رِد عليك الصُبح بالساعة 7 على المعاد، رح يكون اقل معلومه إلُه عندك يا شيطان… ها في
مصلحه خبرني.
أسد: في مصلحه وفي هجوم… جهز عِندك بمجرد ما تعرفلي هو مين وفين مكان تجهز الكُل.
بنجاب: لك تؤمرني يا شيطان.
أسد بعزيمة وثقة : العب يا بنجاب.
بنجاب هو وبيغمز: رح نلعب يا شيطان، رح نلعب.
أسد قفل وكان ماسك تيلفونه فتحه وجاب صورة يُسر قام من مكانه طبعها على الطابعه وحطها على اللوحة في النص وقال: حقك جاي يا بت جبل، ويا كنة العشماوي العنيده حقك جاي.
كان قاعد بيفكر فيها وباصص للسقف.
_في صباح اليوم التالي_
كانت الساعة 7 أسد كان صاحي منايمش من امبارح ورن تيلفونه رد بسرعة وقال: أبشر