قعدوا
سليم:يأسفنى يا استاذ عمر انى اطلب ايد الانسه ريتال للواد دهه وشاور على مراد
مراد:نعم انت بتقول اييه
عمر بضحك:والله يا استاذ سليم انا اللى يأسفنى انه هياخد المصيبه اللى جوا بس الحمد لله هخلص خلاص منها
ضحكوا وفجأه جات ريتال وهيا لابسه فستان لونه ازرق غامق بيلمع عليه طرحة زرقه ومحتطش ميكب خالص وكانت بتزق الكرسى بتاعها مراد وقف انصدم من جمالها :اييييه الجمال ديه
ربتال ابتسمت بكسوف:شكرا
وقرأوا الفاتحة
بعد شهرين من حب مراد وريتال اللى بيزيد اكتر وهبل حور وسليم ولكن عشقهم وحبهم بيزيد اكتر عن اليوم اللى
قبله
كلن جيه معاد الفرح
سليم كان جايب لحور فستان فرح علشان هيعمل فرحهم مع مراد وريتال
فى البيوتى سنتر
حور وريتال كانوا بيلبسوا وبيحطوا ليهم ميكب ارتست
فى غرفه مراد وسليم كانوا بيلبسوا البدل بتاعتهم وهما فرحانين
الفرح اتعمل فى فندق كبير جدا
كان صوت الاغانى عالى جدا ورجال الاعمال واللواء محمد ابو عز كان موجود والصحفيين
مراد وسليم كانوا واقفين على السلم تحت مستنين الاميرات بتوعهم
قاطعهم الاميرات اللى بينزلوا من على السلم
مراد وسليم كل واحد سرح فى الاميرة بتعته وريتال وحور ماسكين فى ايد بعض نزلوا وطبعا كل العيون كانت عليهم
كل واحد خد الحوريه بتاعته وراحوا على الكوشه
اللواء محمد طلع وقال فى الميكرفون:احب اشكر اشطر ظباط شفتهم وفخور بيهم جدا مراد وحور احب اشكركم انكم رديتوا الامان للبلد وانا فخور بيكم جدا وشكرا انكم خاطرتوا بحياتكم علشان خاطر البلد وشكرا
حور مسكت الميكرفون:احب اشكرك يا سيادة اللواء على انك وثقت فيا انا ومراد
مراد مسك الميكرفون:وانا كمان يا سيادة اللواء احب اشكرك على ثقتك فيا انا وحور
حور:احب اقول ان انا حبيت شخص الشخص ديه كان جبروت كنت بحبه من واحنا صغيرين مهمنيش فرق السن اللى بينا فضلت متمسكه بحبه وعشقته اكتر لما كبرت بالرغم من الصعاب اللى احنا مرينا بيها بس شكرا ليك