عليها وبعد شويه دخل وهو معاه المأذون حور كانت سرحانه هى هتعمل ايه دلوقتى مشتقبلها ضاع وهلاص هتتحوز اكتر شخص بتكرهه وكرهت الحياه بسببه
وفاقت على جملة المأذون الشهيرة (بارك الله لكما وجعل بينكما في خير)
يتبع…
وقفنا المرة الى فاتت لما انكتب كتب كتاب سليم وحور
المأذون مشي
سليم:يالا علشان هنروح قصرى
حور هزت راسها وطلعت هى وسليم وركبوا العربية ووصلوا القصر حور انبهرت بجمال القصر ودخلت جوا فكان أكثر اتساعا وفخامه ولقت رجل كبير ولكن هيبه وباين على وجهه الكرم والطيبه وقال لسليم مين ديه ياسليم
سليم:خراتى ياجدى
الجد(السويفى): بصدمة وقام وقف بتتجوز من ورااايا يا سلييييم
سليم:معلش يا جدى
الجد بالرغم من صدمته بس فرح من جواه لان ديه البنت الى هترجع سليم للاول واحسن
الجد(السويفى):تعالى يا بنتى متخافيش وفتح حضنه
حور راحت حضنته بهدوء حور والجد حسوا بإحساس غريب ولكن مبينوش بس الجد شك فى حاجه(يا ترا ايه الحاجه الى الجد شك فيها) الجد:اسمك ايه يا قمر
حور:ح حور
سليم كان واقف هيموت من الغيرة بس ميعرفش سببها وقال وهو طالع على السلم ورايااا على الجناااح
حور اتخضت وطلعت وراه بسرعة الجد ابتسم لانه حس بغيرة سليم
اول لما طلعوا سليم هبد الباب جامد وقال اناااااا داخل اخد شاور حور هزت راسها لكن لفت نظرها غرفة كانت
كبيرة ومقفوله باللون الاسود جالها فضول تعرف ايه الى هنا فحاولت تفتحها وفعلا فتحتها دخلت واندهشت لما لاقيتها كلها عبارة عن كتب لفت نظرها كتاب خدته وابتدت تقرا فيه وكانت مندمجة مع الكتاب ومخدتش بالها من سليم اللى كان واقف وراها
سليم:بتعمليييييي اييييييه هنااااا
حور اتخضت :ا انا جالى ف فضو ل ا اعرف ايه الى هنا ا
وفجأة شهقت بخجل لما شافته عارى الصدر وعضلاته باينه وشعره بينقط مايه وكان شكله وسيم جدا
سليم:ايه ماحنا خلاص عارفين كل حاجة وابتسم بسخريه(كان قصده لما اغتصبها)
حور فهمت قصده وبدأت دموعها تنزل وحطت الكتاب وطلعت بهدوء ودخلت البلكونه تعيط وسليم راح غرفة الملابس ولبس بنطلون اسود قطنى عليه تيشرت ابيض يبرز عضلاته وطلع وخد اللاب توب وقعد يشتغل وبعد شويه حور طلعت من البلكونه ودخلت الحمام بهدوء وسليم مبصش عليها حور دخلت وبصت لنفسها فى المرايه