عمر اتنهد هو والدكتورة بفرحه
وصلوا المستشفى ودخلوا العمليات
وبدأوا يطلعوا الرصاصه من رجلها وبعد كده الدكتورة طلعت اتنهدت براحة وقالت الحمد لله قدرنا ننقذها رغم انها كانت فقدت دم كتير
عمر سجد وقال الحمد لله
ودخلوها غرفة عاديه وكانت لسه مفاقيتش من البنج
——————————-
عند حور كانت بدات تصحى
لقت نفسها فى المستشفى وفى محلول فى ايديها افتكرت اللى حصل قامت شالت المحلول وقامت بسرعة دخلت اوضه سليم بعد اما سالت الممرضه على رقم الاوضه
دخلت اوضة سليم كان بدأ يصحى
سليم فتح عينه:ااااه وحط ايده على راسه وشاف حور وقال ح حور
حور قربت منه:عامل ايه
سليم:الحمد لله وانتى
حور: بخير
سليم:اه صح اللى انا سمعته منك انبارح كان صح
حور:اه للاسف صح
سليم حس بحزن لما قالت للاسف اه
واتظاهر البرود:لو عايزة تنزليه نزليه
حور:لا طبعا انا عمرى مااقتل روح وبعدين ديه طفل لسه محاش على الدنيا عايزنى اقتله استحاله
سليم فرح بكالمها بس مثل الجمود:تمام انا عايز اخرج وكان جاى يقوم
بس حور منعته وقالت لاطبعا انت بتعمل ايه انت لسه تعبان وكنت بتموت عايز تخرج ازاى
سليم ببرود:انا عايز اخرج براحتى
حور:انت حر وفعلا عملوا اجرأت الخروج وخرجوا بالرغم من ان الدكتور مكانش موافق
وراحوا على القصر سليم طبعا مكنش سايق عم سعيد اللى كان سايق
———————————-
فى شركهA.U
عز كان قاعد على المكتب بتاعه بخبثه المعتاد وقال نهايتك قربت يا ابن السويفى وهدمرك وهدمر المزة بتاعتك وهتكوت ليا انا(ملحوظه عز بيتابع سليم فعارف كل حاجه وعارف انه اتجوز)
وضحك بشر
عز:بدل الملل ديه عايز اتسلى حابه وفضل يتفرج على صور حور وهيا عري”انه وضحك بخبث وشر وقال اسبوع بس يا ابن السويفى وهتكون مدمر من كل حاجه زى مخاسرتك اغلى الاشخاص عندك هدمرك تانى واكسرك(كده احنا عرفنا مين بياخد صور حور ومين الى موت اهل سليم)
وضحك بتسلى وخبث وشر
وفجأة نزل صور انجى وهيا عريا”نه على السوشايل ميديا كله
وضحك بتسلى
(دا انت نهايتك سودة)
——————————————