ايدك تانى على سليم السويفى
حور بعياط وانهيار:منك لله منك لله حسبى الله ونعم الوكيل فيييييك واغمى عليها
سليم ببرود:انتى انا عارف الشويتين دول والسهوكة بتاعت البنات ديه وهز ايديها ولقاها فعلا مش بترد اتعدل
وضرب بخفه على خدها لقاها مش بترد لفها بالملايه كويس(فهدومها كلها اتقطعت)ولبس وساق بأقصى سرعة ووصل للمستشفى
وقال بصوت عالى جدا هز اركان المستشفى:انتواااااا ياااااا بهااااااايم ياللى هنا عايز دكتورة بسرعة
جيه دكتور عليه ببرود وقال : حضرتك انت موجود هنا فى مستشفى محترمة ازاى تزعق كده
سليم:انا سليم السويفى يا روح ام*ك
الدكتور اول لما سمع اسمه اتنفض بخوف شديد وقال:س سليم بيه ترولى بسرعة
وكان جايه علشان يكشف على حور سليم لكمه لكمه اوقعته ارضا وقال بصوت جهورى:انا قووووووولت دكتووورة
الدكتورة جات بسرعة ودخلت وكشفت على حور وطلعت بغضب:البنت اتعرضت لحاله اغتصاب عنيفة المفروض يتعمل محضر
سليم ببروظ:طب مانا عارف
الدكتورة بغيظ منه ومن بروده:حضر…. ولسه هتكمل سليم سابها ودخل اوضة حور
دخل لقاها نايمه ووشها شاحب وشفايفها لونها ازرق ومتركب لها محلول مثل البرود وقعد على الكرسي
بعد شويه حور فتحت عنيها وقعدت بتعب وبصت للشباك
سليم استغربها فكان مفكر أنها هتنهار وتفضل تعيط وكده لكن حصل العكس كانت هادئه جدا ولكن بداخلها كانت تريد ان تصرخ باعلى ما عندها ولكن كانت تامن بقدر الله واقسمت بداخلها ان تكون قويه وتندم سليم على فعلته هذه
سليم طلع ودخل وهو معاه فستان لحور
سليم:خدى البسى ديه
حور باصة الشباك ومردتش
سليم:خووودى البسى ديه
حور زى مهيا بردوا
سليم:انا مبحبش اعييييد كلامى
اخيرا حور بصتله وخدت الفستان ودخلت الحمام بس كانت بتتسند على الحيطه بتعب شديد ودخلت لبست الفستان لونه بيبى بلو وعليه طرحة بيبي بلو وطلعت وهيا بتتسند على الحيطه وسليم كان بيراقبها بهدوء وقال حهزى نفسك كتب كتابنا دلوقتى حور مردتش وشليم اتعصب جامد من هدوءها ديه وطلع علشان ميتعصبش