كانت في حضن شخص ما وبتضحك بصوت دلع و بيتفتح الباب عليهم: اتفضل يا حضرت الظابط.
سعاد بصدمة: ع عزت.
عزت ببرود: ايوة المغفل يلي ضحكتي عليه و بعدتيه عن مراته وابنه.
سعاد الشخص كان هيجري البوليس قبض عليهم بقضيه ز-نا.
صفية بشهقة: يا عيني يا بن…
عزت ببرود: تقدروا تاخدوا صفيه معاكم والادلة كلها معاكم بردو.
صفيه بصدمة: انتا بتقول ايه انا امك.
عزت بسخريه: قصدك مرات ابويا يلي قت_لتي اخويا ووهمتيني اني انا يلي قت_لته انتي وسعاد و اه صح انا مكنتش قربت من سعاد اصلا كنت بخدرها واوهم زي مانتو عملتوا معايا قت_لتي اخويا عشان الورث تاخديه
لما عرفتي انه كان متنازل ليا لفتي كل حاجه عليا وقعتي سعاد في سكتي ساعتها شكيت فيها وفهمت انكم مطبخينها خالتوني اطلق مراتي و اتوهم بردو بسبب كلامكم انها كانت بتحب اخويا لما اتقدم ليها وهي اصلا مش بتحبه و قالت كده لانك هددتيها و ابوها كان شريك ليكم رشتي الدكتور يقت: ل ابني بس انا كنت موجود وغيرت
كل خطتك و لما عرفتي انه عايش جبتيه هنا من غباءك جبتيه تحت عنيا كنت معه طول الوقت و لما علي جاه ياخدوا كنت متفق معه اه صحيح علي يبقا صاحبي اصلا و كنت عارف اني متراقب منك ورجالتك حولين مني عشان كده كلمته وخالته مع نور و مثلنا المحلل دا عشان اوهمك انه عايز نور لشهو_تي وبس علي