ومر اسبوع ولم يحدث شيء
ومر اسبوع اخر وقد بدأت افقد الأمل
الي أن رأيت فتاه تسكن في المنزل الذي أمامي وكانت تنظر لي من الشباك فلاحظ ذالك فنظرت لها فاغلقت الشباك ودخلت
ومرت الايام وقد تعرفت عليها وأخبرتها أن اسمي ليو فقالت إن اسمها يارا
وبدأت في مساعدتي والاهتمام بي وقد وعدتني أن تبحث لي عن عمل
إلي أن جاء يوم تاخرت يارا في العمل فوجدت امراه عجوز تسير في الشارع في وقت متاخر.
وقام فتي بسرقه حقيبتها فتصديت له فأطلق علي النار وهرب وقد قمت بإعادة الحقيبة إلي العجوز
وعدت الي منزل يارا فوجدتها قد عادت
فقمت برن الجرس ففتحت لي وكنت متعب جدا ولم استطيع قول شئ لها سوي ساعديني ووقعت على الارض من التعب
فصرخت يارا وحاولت أن تشدني للجلوس على الأريكة فتحملت علي نفسي ووصلت معها الي الأريكة فقالت لي.ا
يارا:نظر لي ماذا حدث
قلت لها بتعب ساساعديني يارا.
ثم فقدت الوعي وعندما عاد الي وعيي شعرت بالدفء فنظر حولي ووجدت أنني نائم على الأريكة في منزل يارا وقد قامت بمعالجة جرحى
وو جدتها تنام في الأرض وتسند برأسها على الأريكة
فقمت وحملتها وصعدت إلي غرفتها ووضعتها على السرير وقمت بتغطيتها ونزلت إلي أسفل
ووجدت نفسي ارتدي تريننج لونه بينك فنظرت إليه فابتسمت
ثم قمت بالبحث عن ملابسي ووجدتها نظيفه فقمت بارتدائها
وجهزت الإفطار ووضعته علي السفره وخرجت وجلست في الشارع
وبعد قليل خرجت لي يارا وقالت