جت تنزل لقيت الباب مقفول والشبابيك ولأنه راكب عربيته فأزازها كله اسود يعنى يشوف من جوه لكن من بره محدش يشوف حاجه
هارون:مفيش نزول هى بقا ركبت فى دماغى خلاص
أسيل:انت اكيد بتحلم بص هقولك حاجه حلوه انت تغمض عينيك وتتخيل كأنى عملت كده وبعدين تفتحلى الباب
زى الشاطر ولو اديتنى التليفون هقول عليك راجل جدع والله
هارون:يا راجل
أسيل:والنعمه
هارون:لا مش هتخيل عشان انتى هتعمليها هنا ودلوقتى لأما هتباتى معايا في العربيه عشان انا مش هنزلك.
أسيل:اعقل يا هارون هقول ايه ليهم فوق
هارون:الحقيقه عادى انا مبخافش
أسيل:انا بتكسف يعم مش هقدر اقولهم يا ربى
هارون قرب مره واحده: اساعدك
أسيل يخصه:تساعدنى ازاى
هارون: كده
وطبع شفايفه على شفايفها براحه بس لما أسيل جت تزقه شد عليها وهو بيمسك ايديها.
بعد فتره بعد عنها بابتسامه
هارون:خلصت ايه رأيك
أسيل 😳: انت قليل الادب على فكره