“فى تمام العاشرة كانت رحمة مقيدة اليدين والقدمين وقماشه ذات رائحة كريهه على فمها وتنظر لمن فى الغرفة برعب فقد كانوا 6فتيات وطفلان دون العاشرة ومنذ ساعتين تقريبا وهم يأخذون الضحايا ولكن كل من يخرج
لايعود وجميعهم يبكون الإ أصغر طفل لأنه لأزال تحت تأثير المخدر أما الغرفه فكانت باردة ودون منفذ هواء فيبدو أن هنا كان يوجد نافذة ولكنهم قاموا ببناء جدار مكان النافذة وفجأة فتح أحدهم الباب وأمسك رحمه بقوة وحاولت الأفلات منه وهى تصرخ ولكنها ملثمه بأحكام فصفعها بقوة وقال بغضب_شكلى هقتلك قبل الدكتور يلا غورى””حملها على كتفه وألقاها على الأرض وحينما نظرت للغرفه صرخت وحاولت الفرار لكن دون جدوى فقد
كانت الغرفه ممتلئه بالدماء واجساد فارغه من الأعضاء وسرير طبى قديم و3اشخاص يساعدون الطبيب وقال الطبيب_هاتوها يلا خلينا نخلص””امسكها رجلان ووضعوها على السرير وعندما فكوا وثاق يدها جرحت يد الطبيب بأظافرها
الطبيب_ااه يابنت الكل*ب معلش هانت واوعدك انا اللى هبيع أعضائك بنفسى,هات البنج يامتولى.
متولى:عنيا يادكترة بس اهم حاجه نقبض بقى
الطبيب:متقلقش كل ما العدد يذيد كل مافلوسك تذيد”حقن رحمه بالمخدر وبعد دقائق صعدت لربها
يتبع….