رفعت حاجبها ونزلت لها مجددا :طب إدهوني عشان هحضرلها الفطار عقبال ما تصحى
أعطتها المفتاح و طلبت منها إعادته و نزلت
نظرت سمر لأثرها بخبث
وعادت لتدق على الباب
يتبع ل حنين إبراهيم الخليل
التاسع عشر
حظ الملايح
نهاد:أيمن يا أيمن قوم
أيمن بنوم:في إيه يا ولية على الصبح
نهاد بهمس:ماما و فرح برة و عايزين مني أروح معاهم أحضر الغدا
أيمن :طيب إطفي النور و روحي لما الغدا يجهز إبقي صحيني
غيرت ملابسها وخرجت نزلت معهم لتحضر معهم الأكل أو لنقل لتحضر الأكل بنفسها فبعد نزولهم وصل الخال و
زوجته لتجلس معهم جيهان لأنه لا يصح أن يجلسو وحدهم و فرح كانت تتحجج من الحين لأخر لقضاء حاجة ما و تتأخر فيها لتجد نهاد أنهت إعداد الغداء
بعد ذلك نادت عليها جيهان لتجلس معهم و يتحدثوا بعض الوقت أعجب الضيوف بنهاد و طيبتها
حان وقت الأكل لتصعد نهاد و توقظ بعد أن غسل وجهه و غير ملابسه كان سينزل لكنه تفاجأ بوالدته و زوجة خاله على الباب
جيهان:إتفضلي يا حبيبتي مكسوفه من إيه ده البيت بيتك ده أيمن زي إبنك برضو ده إنتي الي مربياه
مايان :ربنا يخليكي يا حبيبتي