مصر و أخيراً .
في بيت مراد و أدهم .
الجد : الحمد لله إنها جت علي أد كده ، (كمل بإبتسامة و هو بيقول) و مبروك الفوز يا حبايبي .
مراد و أدهم بإبتسامة : الله يبارك فيك يا جدو .
أدهم : جدو كنت عاوزك أنت و بابا في المكتب ممكن ؟! .
جدو : اه طبعآ يا حبيبي تعالي .
أدهم و جده و فتحي دخلوا المكتب ، و مراد كان قاعد برا مع نجوي و كان بيخمن ممكن أدهم يكون بيقول اي .
أدهم : أنا بحب بنت معايا في الشركة بتشتغل مترجمة لينا و عاوز أتقدملها .
الجد بفرحة : بجد يا أدهم ؟! ، طب و هي موافقة ؟؟؟؟ .
أدهم : مخدتش منها رد صريح لسه .
فتحي بإبتسامة : بإذن الله تكون من نصيبك يا حبيبي .
في اللحظة دي مراد دخل و هو بيقول بعصبية : مقولتش ليهم ليه إن البنت دي تبقي نفس البنت الي أنا بحبها و
أنت عاوز تاخدها مني ، ما تقول .
أدهم قام وقف وقال بزعيق : زي ما أنت بتحبها أنا كمان بحبها ، و علي جثتي إن سلمي تكون لحد تاني غيري .
مراد محسش بنفسه غير و هو بيضر*ب أدهم في وشه و أدهم بيردله الضر*بة ، نجوي عيطت و فتحي بعدهم عن بعض هو و جدهم و هما بيزعقوا جامد ليهم ، و الجد قال بزعيق : بس أنت و هو ، أقسم بالله الي هيمد إيده علي