مراد نزل ورا تميم و بعدها يامن و رحمه خرجوا هما كمان ليهم و مكنش فيه غير أدهم و سلمي .
سلمي قالت : علي فكرة مكنش ينفع تقول الكلام الي أنت قولته ل تميم دا .
أدهم بنرفزة : يا سلمي التصاميم كانت معاه هو ، و محدش شافها غيرنا ، قوليلي طيب التصاميم دي وقعت في إيد فرنسس ازاي ؟! .
سلمي : معرفش ازاي بس بردو أنت قولتله كلام رخم ، ما يمكن حد عمل كده في وقت هو مكنش موجود فيه .
أدهم قام وقف بزهق و قال : معرفش بقا .
سلمي : طب تعالي ننزل ليهم تحت الناس هنا كلها أتفرجت علينا .
أدهم أتنهد و قال : يله .
مراد : فين سلمي ؟؟؟ .
رحمه بتلقائية : لسه مع أدهم فوق .
مراد : نعم !!! .
يامن بص ل رحمه و رحمه أزدرت ريقها و قالت : قصدي يعني لسه بيتكلموا فوق .
مراد أتنرفز و سابهم عشان يطلع .
يامن خبط كف علي كف و قال : يادي الليلة السودة الي مش هتعدي إنهارده علي دماغنا كلنا .
سلمي كانت ماشية جنب أدهم عادي و هما نازلين علي السلم كعب جزمتها أتكسر و رجليها أتلوحت و كانت هتقع لكن أدهم مسكها بسرعة و قرب منها ، سلمي أتخضت و أتنفضت من قرب أدهم الي جه غصب عنه عشان مسكته ليها ، و سلمي نسيت وجع رجليها من الخضة ، أدهم كان باصصلها و مسبهاش و سرح في عيونها و هو بيقول :
أبقي خُدي بالك .
و في اللحظة دي مراد طلع علي السلم و شافهم و ……………..
يتبع…