أخته و بس .
و جه يوم خالد خطيب سلمي الأولاني بدأ مكايده في شغل مراد و أدهم ، و كان فيه موظفيين خاينين في شركة مراد و أدهم ، و بسببهم و بسبب خالد حصلت خساير كبيرة لشركة السيوفي ، و الأسهم بتاعتهم عمالة تقل بشكل
مستمر ، و الكل بقا في حالة ضغط متتوصفش ، مراد بقا صبره يدوبك و تقريبًا مبينامش بسبب التفكير في الشغل و ازاي يحل المشاكل دي ، و كذلك يامن و تميم ، و أدهم شدته ذادت علي كل الموظفين و مبقاش بيرحم حد علي أقل غلطة بتحصل .
مراد بزعيق : قولت مليون مرة تغيروا تصاميم التسويق دي ، و يتعمل حاجات جديدة غيرها ، أومال أنتو اي لازمتكوا هنا طالما الشغل مبيتنفذش !!!! ، و البشمهندس تميم مجاش ليه لحد دلوقتي ؟؟؟؟ .
الشخص : البشمهندس تميم من الصبح هو و البشمهندس يامن مع وفد شركة الألفي بيتموا الصفقة .
سلمي دخلت في اللحظة الي مراد كان بيزعق فيها و كان بيقول في نهاية كلامه : أتفضل دلوقتي علي مكتبك و مش عاوز أشوف وش حد فيكوا غير و التصاميم جاهزة علي مكتبي .
الشخص : حاضر .
الشخص خرج و قفل الباب و سلمي قالت : يا مراد أهدي العصبية مش هتحل حاجة .
مراد بإنفعال : أهدي ازاي يا سلمي ازاي ، الأسهم بقت في الأرض و معظم أسرار الشغل خالد عرفها و أكيد فيه خونه بينا و إلا هيعرف ازاي !!!! .