فيروزه : تمام اوي.. عايز تعرف في اي.. في ان حضرتك يامحترم سبتني في اكتر وقت محتاجاك فيه
عاصم بصوت عالي : طب وانا.. انا كنت مش قادر انتي متخيله ازاي في يوم اخسر ابني انتي مستوعبه ولا لا
فيروزه بصوت اعلي : ابننا ابننا ياعاصم ابننااااا اتمني تفهم ان هو مش ابنك لوحدك.. وكمان رايح ليها وتقولها مبروك وعامل فيها الحنين ان هتجبلك الولد
عاصم : ولا حنين ولا زفت.. انتي عارفه اني مبحبهاش وعارفه كويس ان مش عايز منها ولا عيل ولا غيره
فيروزه : اه كان باين اوي انهارده
وطلعت علي اوضتها دخلت وهي متعصبه وحطت الشنطة مسكت في شعرها جامد وهي بتعيط
عاصم دخل عليها : انتي لي مش عايزه تفهمي ليييي
حس انها بتعيط قرب منها لفها ليه بص في عينيها : فيروزه انتي بتعيطي
بصت عليه وهي ساكته… هو كمان بيبص عليها وهي وحشاه.. في لحظة ضعف قبلها بعنف… وفعلو ماحرمه الله لهم…
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
في المساء…
فيروزه بعد مالبست هدومها قعدت علي حفه السرير = عاصم انا زهقت من كل ده حرام عليك طلقها بقا وريحنا
عاصم : هيحصل قريب يافيرو.
فيروزه : لو علي الفلوس متقلقش كل ده ملكي وفلوسي