بيدها ويدخلها… أغلق الباب خلفه لترتعب وتتحدث ببكاء
” أريد الذهاب لمنزلنا… أرجوك سيد جوزيف ”
ابتسم وأقترب ليمسكها بقساوة ويجيب
close
يتبع..
ابتسم بريبة وأقترب ليمسكها بقساوة ويجيب
” خوفك مني يثيرني”
يحملها مع حقيبتها ليأخذها إلى الغرفه.. وضعها على السرير وأخرج لها ثياب قصيرة وقال
” كنت أمزح معك لاتخافي… أرتدي هذا وتعالي للصالة”
هرولت نحوه لأخذ الثياب .. قالت وهي تنظر له
” جوزيف كيف عرفت مشاعرك؟؟ وكيف أستطيع أن أفهم مشاعري وأعرف أنني أحبك أو لا؟؟”
جر خدها وأجاب
” لإنني بالغ وأنتِ طفلة… أحيانا حتى البالغين لايفهمون مشاعرهم لذالك لاتتهوري بشأن مشاعرك وأتركيها تستقر لتقرري ما أن كنت