بعد الظهر كان ينتظرها أمام المدرسه بسيارة خاصة لكنه غضب عندما وجد أوغيد واقف هناك… تعجب كيف وصل لهنا؟؟ .. خرج من السيارة ليذهب نحوه.. قال
” أوغيد مالذي تفعله هنا؟”
أجابه بأنزعاج
close
” الذي تفعله حضرتك…. هل الشارع بأسمك أم المدرسه؟؟”
ابتسم يستفزه وأجاب
” سأشتريه لطردك منه لذالك أنقلع قبل أن أب*طش بك ”
رد أوغيد بغيظ
” جوزيف أذهب من هنا… لست بمزاج يسمح لي بعراكك ”
جاءت تهرول نحوه لتتحدث دون أن تعرف أوغيد لانه كان يلتفت… وظهره مقابل وجهها.. قالت بسعادة
” جوزيف مالذي تفعله هنا؟؟ كيف عرفت مدرستي”
أستدار أوغيد لتتفاجئ من رؤيته… تبسمت بسعادة معه لتردف
” أوغيد لم أعرفك.. كيف حالك؟؟ هل تعمل هنا لم أراك؟؟ ”
رد بحزن